مزرعة اسلامية ،منتديات الإسلام دين الرحمة
منتديات الإسلام دين الرحمة
مزرعة اسلامية ،منتديات الإسلام دين الرحمة
منتديات الإسلام دين الرحمة
مزرعة اسلامية ،منتديات الإسلام دين الرحمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولدليل المواقع الاسلامية

 

 مسند زيد كتاب زيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بشار بن برد
Admin
بشار بن برد


المساهمات : 500
تاريخ التسجيل : 24/06/2011

مسند زيد كتاب  زيد Empty
مُساهمةموضوع: مسند زيد كتاب زيد   مسند زيد كتاب  زيد I_icon_minitimeالأحد يونيو 26, 2011 1:59 pm




<TABLE dir=rtl cellPadding=0 width="100%" border=0>

<TR>
<td dir=rtl>

[ تخريج ] [ شواهد ] [ أطراف ] [ الأسانيد ]

رقم الحديث: 1
(حديث مرفوع) عَنْ جَدِّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِمِ السَّلَامُ ، قَالَ : رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " تَوَضَّأَ ، فَغَسَلَ وَجْهَهُ ، وَتَمَضْمَضَ ، وَاسْتَنْشَقَ ثَلَاثًا ثَلَاثًا ، وَمَسَحَ بِرَأْسِهِ وَأُذُنَيْهِ مَرَّةً ، وَغَسَلَ قَدَمَيْهِ ثَلَاثًا " . قَالَ أَبُو خَالِدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ : وَسَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ ، عَنِ الرَّجُلِ يَنْسَى مَسْحَ رَأْسِهِ حَتَّى يَجِفَّ وُضُوءُهُ ؟ قَالَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ : يُعِيدُ مَسْحَ رَأْسِهِ ، وَيُجْزِئُهُ ، وَلَا يُعِيدُ وُضُوءَهُ . وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : " الِاسْتِنْجَاءُ سُنَّةٌ مُؤَكَّدَةٌ وَلَا يَجُوزُ تَرْكُهَا ، إِلَّا أَنْ لَا يَجِدَ الْمَاءَ . وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : الْمَضْمَضَةُ وَالِاسْتِنْشَاقُ سُنَّةٌ ، وَلَيْسَ مِثْلَ الِاسْتِنْجَاءِ . وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : لَا يَجُوزُ تَرْكُ الْمَضْمَضَةِ وَالِاسْتِنْشَاقِ فِي غُسْلِ الْجَنَابَةِ . قَالَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ : وَلَا بَأْسَ أَنْ يُتَوَضَّأَ بِسُؤْرِ الْحَائِضِ وَالْجُنُبِ ، لَيْسَ الْحَيْضُ وَالْجَنَابَةُ فِي الْيَدِ ، إِنَّمَا هِيَ حَيْثُ جَعَلَهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ . قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ : وَلَا يَجُوزُ أَنْ يُتَوَضَّأَ بِمَاءٍ قَدْ وَلَغَ الْكَلْبُ فِيهِ وَلَا سَبُعٌ . وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : وَلَا بَأْسَ بِسُؤْرِ السِّنَّوْرِ وَالشَّاةِ وَالْبَعِيرِ وَالْفَرَسِ ، وَأَمَّا الْبَغْلُ وَالْحِمَارُ ، فَإِنْ كَانَ لَهُمَا لُعَابٌ لَمْ يُتَوَضَّأْ بِسُؤْرِهِمَا ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا لُعَابٌ أَجْزَأَ أَنْ يُتَوَضَّأَ بِهِ ، وَإِنْ كُنْتَ لَا تَدْرِي لَهُ لُعَابٌ أَمْ لَا ؟ فَتَرْكُهُ أَصْلَحُ إِلَّا أَنْ لَا نَجِدَ غَيْرَهُ . وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : وَلَا يَجُوزُ الْوُضُوءُ بِاللَّبَنِ ، وَلَا بِالنَّبِيذِ كَانَ حُلْوًا أَوْ شَدِيدًا ، وَلَا يَجُوزُ الْوُضُوءُ إِلَّا بِالْمَاءِ كَمَا قَالَ تَعَالَى : مَاءً طَهُورًا سورة الفرقان آية 48 . حَدَّثَنِي أَبُو خَالِدٍ ، قَالَ : سَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَمَّا يَنْقُضُ الْوُضُوءَ ، فَقَالَ : الْغَائِطُ وَالْبَوْلُ ، وَالرِّيحُ وَالرُّعَافُ وَالْقَيْءُ وَالْمِدَّةُ وَالصَّدِيدُ ، وَالنَّوْمُ مُضْطَجِعًا . قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : وَلَا بَأْسَ بِالْوُضُوءِ مِنْ مَاءِ الْحَمَامِ . وَقَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : إِذَا وَطِئْتَ شَيْئًا مِنْ رَجِيعِ الدَّوَابِّ ، وَهُوَ رَطْبٌ فَاغْسِلْهُ ، وَإِنْ كَانَ يَابِسًا فَلَا بَأْسَ بِهِ ، قَالَ : وَالْخَيْلُ وَالْبِغَالُ وَالْحَمِيرُ فِي ذَلِكَ سَوَاءٌ . وَكَانَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يُرَخِّصُ فِي لَحْمِ الْخَيْلِ ، وَيَكْرَهُ رَجِيعَهَا وَأَبْوَالَهَا . قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : وَلَا بَأْسَ بِأَبْوَالِ الْغَنَمِ وَالْإِبِلِ وَالْبَقَرِ ، وَمَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ يُصِيبُ الثَّوْبَ . قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : وَلَا يَجُوزُ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَمْسَحَ عَلَى الْخِمَارِ ، وَإِنْ مَسَحَتْ مُقَدَّمَ رَأْسِهَا أَجْزَأَهَا . قَالَ زَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي الدَّمِ يُصِيبُ الثَّوْبَ : فَإِنْ كَانَ دُونَ الدِّرْهَمِ فَلَا بَأْسَ بِهِ ، وَأَنْ تَغْسِلَهُ كَانَ أَحْسَنَ ، فَإِنْ كَانَ أَكْثَرَ مِنْ قَدْرِ الدِّرْهَمِ فَاغْسِلْهُ .
</TD></TR></TABLE>
















  1. كِتَابُ الطَّهَارَةِ


  1. كِتَابُ الصَّلَاةِ

  1. كِتَابُ الْجَنَائِزِ


  1. كِتَابُ الزَّكَاةِ

  1. كِتَابُ الصِّيَامِ


  1. كِتَابُ كَفَّارَةِ الْأَيْمَانِ

  1. كِتَابُ الْحَجِّ


  1. كِتَابُ الْبُيُوعِ

  1. كِتَابُ الشَّرِكَةِ


  1. كِتَابُ الشَّهَادَاتِ

  1. كِتَابُ النِّكَاحِ


  1. كِتَابُ الطَّلَاقِ

  1. كِتَابُ الْحُدُودِ


كِتَابُ السِّيَرِ وَمَا جَاءَ فِي ذَلِكَ
كِتَابُ الْفَرَائِضِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mazra3a-islam.forumarabia.com
 
مسند زيد كتاب زيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مزرعة اسلامية ،منتديات الإسلام دين الرحمة :: قسم المزرعة الاسلامية العام :: موسوعة الحديث :: منتدى كتب جوامع الكلم-
انتقل الى: